من أجل /*/*/* الملك .. أم مذابح غزة

القصر الأردني يحي الذكرى الأربعين

ل/*/*/* الملك (أعزكم الله) ـ

الذي مات خلال العدوان على غزة

في مستشفى إسرائيلي

لم يتمكن حرس القصر الاردني من فهم أسباب تنكيس الأعلام في القصر وارتداء الملكة رانيا لملابس سوداء خلال العدوان على غزة اللهم إلا بربط هذه المظاهر بالمجازر الاسرائيلية .. وذلك قبل ان تكشف وسائل الإعلام الإسرائيلية مؤخرا أن حداد الملكة وتنكيس الأعلام في القصر الأردني لم يكن مرتبطا بمذابح غزة وانما ارتبط بوفاة كلب الملكة رانيا في مستشفى اسرائيلي على اعتبار أن مستشفيات الكلاب والحمير (أعزكم الله) في الأردن غير مؤهله لعلاج كلاب جلالتها (فهي فقط لعلاج الناس العاديين المساكين من خارج العائلة المالكة وكبار المسؤولين والشخصيات وعوائلهم) .. فقد ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية أمس أن ملك الأردن عبد الله الثاني، أرسل سمو كلبه للعلاج في إسرائيل في أوج الحرب على غزة، لكن العلاج لم ينجح ونفق الكلب .. وأوضحت الصحيفة أن العلاقات بين موظفي القصر الملكي في عمان ومستشفى بيت داغان البيطري، جيدة للغاية منذ سنوات، وأن الأردن استعان بخبرات الطاقم الطبي البيطري الإسرائيلي مرات عديدة ، وذلك بصورة سرية بطلب من الديوان الملكي. وتابعت «يديعوت» أنه وخلال العدوان الأخير على غزة ، طلب الأردنيون مرة جديدة مساعدة الأطباء البيطريين الإسرائيليين، فقد أصاب المرض الكلب المحبوب للملك عبد الله الثاني وزوجته رانيا (مسكين حالته بتبكي). وأشارت الصحيفة إلى انه تم نقل كلب ملك الأردن إلى إسرائيل في عملية سرية . لكن بعد أيام ، نفق الكلب برغم تفاني الفريق الطبي الإسرائيلي بتقديم العلاج ، وقالت إن إسرائيل قامت بنقله بعد ذلك إلى الأردن مع رسالة اعتذار من المستشفى لعدم تمكنها من علاج ال/*/*/*



لا حظوا .. إعتذار لموت /*/*/* أجرب زي ......... ولم يتحرك أحد من جميع الدول للمطالبة بدماء شهداء غزة ومعاقبة مجرمي الحرب اليهود الصهاينة وإدانة إسرائيل أوحتى الإعتذار عما قامت به الدولة العبرية الإرهابية من مجازر متعمدة ضد أهل غزة والتي راح ضحيتها 1500 شهيد

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل

والله اشي مخزي وبنفس الوقت مضحك

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
مشكورة ديما

غني