أكد جلالة الملك عبدالله الثاني ان مبادرة السلام العربية تفتح الباب أمام سلام شامل ودائم بين إسرائيل والدول العربية والإسلامية التي تدعم المبادرة مشددا على انه لا تغيير في المبادرة التي أقرت في قمة بيروت في العام 2002 وأكدت عليها القمم العربية اللاحقة.
وقال جلالته في مقابلة مع صحيفة التايمز اللندنية نشرت الاثنين "ان ثلث أعضاء الأمم المتحدة، 57 دولة لا تعترف بإسرائيل، وان الوصول إلى السلام الشامل وفق المبادرة العربية يحقق السلام مع إسرائيل، التي عليها أن تختار بين أن تبقى "قلعة إسرائيل" أو ان تحقق القبول في المنطقة.
وفي رد على سؤال حول ما قيل عن تعديل في مبادرة السلام العربية بعد زيارة جلالته لأميركا الشهر الماضي، خصوصا فيما يتعلق باللاجئين والقدس، قال جلالته "كنت واضحا بأني أحمل موقفا بالنيابة عن جامعة الدول العربية يؤكد على المبادرة العربية ورغبة العرب في العمل مع الرئيس أوباما لإنجاح المبادرة والتوصل إلى السلام..
وان التكهنات عن تعديل في المبادرة أبعد ما يكون عن الحقيقة". وأضاف جلالته ان المنطقة تعبت وسئمت من التحدث عن "عملية" لتحقيق السلام، وان المطلوب هو مفاوضات مباشرة تحقق السلام الدائم والشامل.
وقال جلالته إن هذه نقطة رئيسة حيث أننا نتحدث عن سياق إقليمي للسلام وفق المبادرة العربية.
وأشار جلالته إلى تفهم الولايات المتحدة لأهمية السياق الإقليمي للحل وإلى أن أوروبا، وخصوصا بريطانيا، تقوم بدور فاعل في هذا الإطار.
وقال جلالته أن الرئيس الأميركي باراك أوباما أعلن التزامه بحل الدولتين، وأشار إلى أهمية عامل الوقت في التوصل إلى هذا الحل بأسرع وقت ممكن.
وقال جلالته أن البدء بمفاوضات جادة ينتظر إعلان الإدارة الاميركية خطة لتحقيق السلام، والتي من المتوقع أن تتبلور بعد لقاء الرئيس الاميركي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وفي رد على سؤال من أن هناك من قد يشكك بجدوى المباحثات بعد أن كان هناك مؤتمر آنا بولس للسلام، وخارطة الطريق للسلام، والمبادرة العربية من دون نتائج بعد عقد من الزمان قال جلالته: كان هناك أربعة أو خمسة عقود من دون تحقيق نتائج! هناك عاملان رئيسيان, نحن سئمنا وتعبنا من "عملية" لتحقيق السلام, ما نتحدث عنه الآن هو مفاوضات مباشرة, هذه نقطة رئيسية، ونحن نتعامل مع هذا الأمر في سياق إقليمي من خلال مبادرة السلام العربية, والأميركيون يرون هذا كما نراه نحن، وأظن أن الأوروبيين يرون ذات الشيء وبريطانيا تلعب دورا نشطا أكثر مما رأيت خلال عشر سنوات.
وأضاف جلالته أن العمل المطلوب هو تحقيق سلام شامل على المسارات الفلسطينية والسورية واللبنانية في سياق إقليمي. وأشار إلى أن تحقيق السلام الشامل سيفتح الباب أمام السلام مع الـ57 دولة التي لا تعترف بإسرائيل.
وشدد على أن السؤال للإسرائيليين هو هل تريدون أن تبقوا إسرائيل القلعة للعشر سنوات القادمة؟ والتعامل مع الكارثة التي ستحل علينا جميعا بما في ذلك الغرب؟.
وقال جلالته في مقابلة مع صحيفة التايمز اللندنية نشرت الاثنين "ان ثلث أعضاء الأمم المتحدة، 57 دولة لا تعترف بإسرائيل، وان الوصول إلى السلام الشامل وفق المبادرة العربية يحقق السلام مع إسرائيل، التي عليها أن تختار بين أن تبقى "قلعة إسرائيل" أو ان تحقق القبول في المنطقة.
وفي رد على سؤال حول ما قيل عن تعديل في مبادرة السلام العربية بعد زيارة جلالته لأميركا الشهر الماضي، خصوصا فيما يتعلق باللاجئين والقدس، قال جلالته "كنت واضحا بأني أحمل موقفا بالنيابة عن جامعة الدول العربية يؤكد على المبادرة العربية ورغبة العرب في العمل مع الرئيس أوباما لإنجاح المبادرة والتوصل إلى السلام..
وان التكهنات عن تعديل في المبادرة أبعد ما يكون عن الحقيقة". وأضاف جلالته ان المنطقة تعبت وسئمت من التحدث عن "عملية" لتحقيق السلام، وان المطلوب هو مفاوضات مباشرة تحقق السلام الدائم والشامل.
وقال جلالته إن هذه نقطة رئيسة حيث أننا نتحدث عن سياق إقليمي للسلام وفق المبادرة العربية.
وأشار جلالته إلى تفهم الولايات المتحدة لأهمية السياق الإقليمي للحل وإلى أن أوروبا، وخصوصا بريطانيا، تقوم بدور فاعل في هذا الإطار.
وقال جلالته أن الرئيس الأميركي باراك أوباما أعلن التزامه بحل الدولتين، وأشار إلى أهمية عامل الوقت في التوصل إلى هذا الحل بأسرع وقت ممكن.
وقال جلالته أن البدء بمفاوضات جادة ينتظر إعلان الإدارة الاميركية خطة لتحقيق السلام، والتي من المتوقع أن تتبلور بعد لقاء الرئيس الاميركي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وفي رد على سؤال من أن هناك من قد يشكك بجدوى المباحثات بعد أن كان هناك مؤتمر آنا بولس للسلام، وخارطة الطريق للسلام، والمبادرة العربية من دون نتائج بعد عقد من الزمان قال جلالته: كان هناك أربعة أو خمسة عقود من دون تحقيق نتائج! هناك عاملان رئيسيان, نحن سئمنا وتعبنا من "عملية" لتحقيق السلام, ما نتحدث عنه الآن هو مفاوضات مباشرة, هذه نقطة رئيسية، ونحن نتعامل مع هذا الأمر في سياق إقليمي من خلال مبادرة السلام العربية, والأميركيون يرون هذا كما نراه نحن، وأظن أن الأوروبيين يرون ذات الشيء وبريطانيا تلعب دورا نشطا أكثر مما رأيت خلال عشر سنوات.
وأضاف جلالته أن العمل المطلوب هو تحقيق سلام شامل على المسارات الفلسطينية والسورية واللبنانية في سياق إقليمي. وأشار إلى أن تحقيق السلام الشامل سيفتح الباب أمام السلام مع الـ57 دولة التي لا تعترف بإسرائيل.
وشدد على أن السؤال للإسرائيليين هو هل تريدون أن تبقوا إسرائيل القلعة للعشر سنوات القادمة؟ والتعامل مع الكارثة التي ستحل علينا جميعا بما في ذلك الغرب؟.
عدل سابقا من قبل قلب الاردن_ابن الخليل في الثلاثاء 12 مايو 2009 - 21:28 عدل 1 مرات
الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:23 من طرف Abd
» وفاة 30/7/2013 : جمال ابراهيم علي الحروب
السبت 30 مارس 2024 - 14:14 من طرف Khaled.j
» جميع حلقات سيف النار
الجمعة 1 مايو 2020 - 8:36 من طرف monusorry
» اسماء المرشحين في انتخابات بلدية خاراس القادمة!!!!!؟؟؟؟
الإثنين 26 أغسطس 2019 - 22:08 من طرف جوليانا
» د.ناصر اللحام رئيس تحرير وكاله معا يصف خاراس
الإثنين 26 أغسطس 2019 - 22:05 من طرف جوليانا
» تهنئة العضو القدير khamdan بالخطوبة
الإثنين 26 أغسطس 2019 - 22:02 من طرف جوليانا
» مشكلة المياه في البلدة والقرى المجاوره
الأحد 25 أغسطس 2019 - 22:35 من طرف جوليانا
» شات عربي
الأحد 25 أغسطس 2019 - 22:16 من طرف جوليانا
» صور من خيمة التضامن مع الاسير ثائر حلاحلة في خاراس
الجمعة 25 مارس 2016 - 23:12 من طرف سامر2015
» الانتركم مرئي وصوتي ماركات عالمية وأجهزة انذار ضد السرقات
الجمعة 25 مارس 2016 - 11:44 من طرف سامر2015