منتديات خاراس الرسمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    الثقافة والفكر

    أنس الحروب
    أنس الحروب


    الثقافة والفكر Stars5



    الجنس : ذكر
    البرج : الجوزاء
    عدد المشاركات : 1522
    العمر : 35
    البلد : الاردن
    الحالة الاجتماعية : اعزب
    التخصص : محاسب
    نقاط النشاط : 1404
    الاعجاب : 2
    المهنة : الثقافة والفكر Collec10
    المزاج : الثقافة والفكر 3910
    الدوله : الثقافة والفكر Jordan10

    البطاقة الشخصية
    my sms:

    الثقافة والفكر Empty الثقافة والفكر

    مُساهمة من طرف أنس الحروب الأحد 7 ديسمبر 2008 - 0:10

    أثارت نهاية الحرب الباردة 1945 - 1991 جدلاً فكريًّا
    ونقاشًا أكاديميًّا مستمرًا بين قادة الفكر وأساتذة العلوم السياسية
    والاجتماعية حول مصير الحضارة الغربية وموقعها في خريطة العالم الجديد
    الذي بدأ يتشكَّل، بمعنى آخر.. فإن الجدل والحوار حول المستقبل كان حوارًا
    حول مصير العالم منظورًا إليه من وجهة النظر الغربية، وخاصة الولايات
    المتحدة التي تصاعدت فيها موجات الحوار مستهدفة في حقيقة الأمر ضمان
    استمرار الهيمنة والسيطرة الغربية على مقدرات العالم.

    استفتح هذا الجدل والحوار فرانسيس فوكوياما في بداية
    التسعينيات عندما كتب عددًا من المقالات التي صدرت بعد ذلك في كتاب عنوانه
    "نهاية التاريخ ومصير الإنسان" The End of History and the Destiny of
    Man. وقد أكَّد فوكوياما في مقالاته تلك انتصار الغرب وتربع الليبرالية
    والسوق على عرش العالم، ونهاية الصراع التاريخي الطويل لصالح القيم
    الغربية. وخلاصة فكرته أنه بعد انهيار الأيديولوجية المنافسة للغرب
    وانهيار الاتحاد السوفيتي.. لم يعد أمام العالم سوى أن يأخذ بأيديولوجية
    الغرب التي غدت قائمة وحدها في الميدان، وأن فرص ظهور أية أيديولوجية أخرى
    تتجاسر على تقديم بديل عن أيدلوجية الغرب مصيرها الزوال.
    وهكذا كانت الرسالة الموجهة -عند فوكوياما- إلى العالم؛ شماله وجنوبه،
    غنيه وفقيره، مسلميه وكونفوشوسييه تقول: إن الغرب وقيمه قد أصبح هو قدركم
    المكتوب، ولم يعد أمامكم إلا أن تكيِّفوا أموركم معه، لأن أي محاولة
    للمقاومة ما هي إلا جهد يائس للوقوف أمام التاريخ.
    وبمناسبة مرور عشر سنوات على نشر مقاله الأول.. أصدر فوكوياما مقالاً آخر يرد فيه على نقاده بعنوان:

    10 Years After of History" "The EndIts Author takes on His Critics


    نشرت في:

    International Herald Tribune ,6-7-1999, Page7


    وقد رأينا في قضايا معاصرة أن نناقش فكرة نهاية التاريخ من خلال الحوار مع أ.د عبد الوهاب المسيري الذي رأى أننا لا نشهد نهاية للتاريخ، بل بداية لتاريخ مستعاد، ثم كان مقال الدكتور أسامة القفاش بمثابة قراءة في أفكار فرانسيس فوكوياما ورد مقولاته لأصولها المعرفية.


    التيار الإسلامي في الفكر السياسي المصري






    أ.د. محمد سليم العوا


    تحاول هذه الورقة تلخيص الموقف الفكري الإسلامي في خبرة
    السياسة المصرية على امتداد المساحة الزمنية بين الجيل الذي افتتح القرن
    الماضي بجهاده في "مشروع التحرر" (خاصة بعد حملة نابليون على مصر) وبين
    الجيل الذي خُتم ذلك القرن وهو يبحث عن مشروعية الوجود السياسي الرسمي.
    وتبدأ المسيرة مع
    جمال الدين الأفغاني
    الذي تبنَّى فكرة الإسلام المجاهد ضد الطغيان الداخلي والخارجي، وكذلك
    فكرة الإسلام المتحرِّر من قيود التقليد. ثم انتقلت المسيرة بعد ذلك إلى
    الشيخ محمد عبده الذي دعا إلى المنهج "الإصلاحي" "التربوي" "التدريجي"
    وأعقب الشيخ
    محمد عبده

    المرشد

    حسن البنا

    الذي قام بتشكيل جماعة الإخوان المسلمين. وتبنَّى حسن البنا مفهوم
    "النهضة"، أي نهضة الأمة الإسلامية التي لا تتمّ نهضتها إلا بجانب الله
    والإيمان وسلوك سبيله"، وكذلك دعا إلى كون "الدولة والقومية والعلم من
    أركان الإسلام"، وأن الإسلام شامل لكل أوضاع الكون والمجتمع والفرد. ثم
    جاء

    سيد قطب
    ليعلن عن الجاهلية التي أصيبت بها المجتمعات المسلمة، ومن ثم فقد رأى
    أن التحرر الوحيد من براثن الجاهلية يتم من خلال تطبيق الحاكمية، وتلا سيد
    قطب

    حسن عشماوي
    وتوفيق الشاوي

    الذي تبنَّى فكرة التسليم بالوجود الإلهي والإيمان بالحرية الفردية. وأخيرًا.. وصلت المسيرة إلى
    مشروع تيار الوسط

    الذي انتقل من إطار الفكر الدفاعي إلى إطار الفكر البنائي الذي يستجيب لمتطلبات الواقع.
    واختتم الدكتور محمد سليم العوا بحثه بتساؤل مفاده: لمصلحة من تتمّ محاصرة كل هؤلاء الإسلاميين؟






    فقه الدعوة عند
    العلامة "أبو الحسن الندوي"






    أ.د. يوسف القرضاوي

    الثقافة والفكر Nadwi


    في سنة رحيل العلماء الأعلام، وفي العشر الأواخر من شهر
    رمضان المبارك، وفي يوم الجمعة أفضل أيام الأسبوع، وفي آخر يوم من السنة
    الميلادية التي يعتبرها الكثيرون نهاية القرن العشرين، وقبل صلاة الجمعة،
    وقد توضأ الشيخ واستعد للصلاة، وشرع يقرأ سورة الكهف من كتاب الله -تعالى-
    كما تعوّد كل جمعة ـ وافى الأجل المحتوم العلم المفرد، والداعية الرباني،
    والعلامة المتميز، العربي الأرومة، الحسني النسب، الهندي الجنسية، العالمي
    العطاء: شيخ الأمة ولسانها الناطق بالحق، الداعي إلى الخير: السيد أبا
    الحسن علي الحسني الندوي. وهو أشهر من أن يعرَّف، وأعظم من أن يؤدى حقه
    بكلمات.
    وقد قام الدكتور يوسف القرضاوي في هذا البحث بدراسة فقه الدعوة عند العلامة "أبو الحسن الندوي" من خلال بيانه:

    أولاً: مواهب وأدوات الداعية كما ظهرت عند الشيخ الندوي



    ثانيًا: الركائز العشرون لفقه الدعوة عند العلامة "أبو الحسن الندوي"
    اقرأ تعريفًا:


    - بالعلامة "أبو الحسن الندوي"










    هل من رد إسلامي معاصر على العولمة؟!


    بقلم/ د. إبراهيم أبو ربيع


    ترجمة: عبدالله جاد



    لم يحقق الفكر الإسلامي المعاصر كل إمكاناته الفكرية، فباستثناء
    انطباعات ودراسات فردية قليلة؛ لم يقدم هذا الفكر منظورًا شاملاً للعديد
    من القضايا والمسائل التي تواجه العالم الإسلامي، وهذه الثغرة أكثر وضوحًا
    في مسألة الحداثة والعولمة، ومن ثم يثير الكاتب بعض
    الملاحظات النقدية حول حالة الفكر الإسلامي

    المعاصر، منطلقًا من
    ثلاث مقدمات أساسية
    تتصل بطرق معالجة الفكر الإسلامي لقضية العولمة، ثم يحاول رصد عدد من
    التضمينات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والفكرية لمفهوم العولمة؛
    خاصة فيما يتصل

    بوضعية العالم الثالث فيما بعد الحرب الباردة أو في ظل النظام العالمي الجديد
    وانعكاساتها على
    مفهوم الاستقلال الثقافي في ظل العولمة،

    كما يهتم برصد تداعيات العولمة على قضية المسلمين المركزية

    (القضية الفلسطينية)، من خلال استكشاف آفاق وأبعاد العلاقة بين الصهيونية والعولمة.
    ويرى الكاتب أن المجتمع المسلم في الغرب موقع مثالي لفهم طبيعة
    العولمة وما تنتجه وما تفرضه من تحديات على العالم الإسلامي بما يثير قضية عولمة الإسلام الأمريكي،

    وينتهي إلى أفكار ختامية حول طرق معالجة التحولات المعرفية والأخلاقية التي أحدثتها العولمة مؤخرًا، كما يحتوي البحث على عدد من الهوامش والإحالات المرجعية.









    دور الدكتور عبد الرزَّاق السنهوري
    في إحياء الشريعة الإسلامية

    بقلم
    د./ محمد عمارة




    الثقافة والفكر Pic-1a

    رغم كونه من أعظم علماء الشريعة الإسلامية في هذا القرن؛ إلا أن الجهود
    التي بذلها العلاّمة عبد الرزَّاق السنهوري في إحياء الشريعة الإسلامية
    وتجديدها ما زالت غير معروفة في الأوساط الثقافية الإسلامية.. ويسعى د./
    محمد عمارة في هذه الدراسة للكشف عن هذه الجهود والدور المؤثر الذي لعبه
    السنهوري في إحياء الشريعة الإسلامية ... ويتناول فيها بالتفصيل:

    منهجه في إحياء وتجديد الشريعة،



    ومنهجه في تجديد الفقه الإسلامي،

    ويتوقف عند أهم المحطات التاريخية في مشروعه الضخم لإحياء الشريعة.



    رؤية معرفية إسلامية في الفنونبقلم د./ أسامة القفاش

    الثقافة والفكر Pic-1هذه
    الدراسة محاولة لصياغة رؤية معرفية إسلامية في الفنون، تستقل عن الرؤية
    الغربية التي تمتّ "عولمتها" فصارت الرؤية السائدة والمهيمنة عالميًا.
    ويبدأها الباحث بمدخل عن إسلامية الفنون يعيد فيه تصنيف الفنون وفق أسس
    وخصائص إسلامية؛ متجاوزاً التصنيفات الشائعة، ويقسم الفنون إلى أربعة
    أنواع هي: السمعية، والبصرية، والسمعية البصرية واللغوية متناولاً الحكم
    الشرعي لها، والخصائص الإسلامية في كل منها، كاشفًا عن جوانب وأبعاد
    معرفية كانت غائبة في الرؤية التقليدية للفنون.

    مشكل الخطاب الإسلامي الجديد
    عبارة عن ورقة محورية ومداخلة عليها

    الورقة بعنوان

    " معالم الخطاب الإسلامي الجديد"
    ويطرح فيها د./ عبد الوهاب المسيري رؤية تاريخية جديدة للخطاب
    الإسلامي المعاصر، يعيد فيها تصنيف مستويات الخطاب الإسلامي ويقسمه إلى
    خطابين: قديم وجديد؛ يقارن بينهما من خلال استعراض رؤية كل منهما في
    الموقف من الحداثة الغربية ثم يحلل سمات الخطاب الإسلامي الجديد ويرصد
    حملة هذا الخطاب ودعاته.
    أما المداخلة وهي بعنوان:

    صفحة من تاريخ الخطاب الإسلامي المعاصر

    فينقد فيها المفكر الإسلامي د./ جمال الدين عطية أطروحة د./ المسيري التي
    تقوم أساسًا على تصنيف الخطاب الإسلامي إلى مرحلتين تاريخيتين يفصل بينهما
    عام 1965 فيقترح محطات بديلة لتصنيف الخطاب الإسلامي تاريخيًا، ويتحدث عن
    أبعاد أخرى غائبة في تشكيل الخطاب الإسلامي المعاصر غير التي تحدث عنها
    المسيري، ثم يتحدث عن تميز الخطاب الإسلامي وخصوصيته وثبات موقفه من
    الغرب.
    فارس الليل
    فارس الليل


    الثقافة والفكر Stars6



    الجنس : ذكر
    البرج : الدلو
    عدد المشاركات : 2473
    العمر : 38
    البلد : خاراسي - الصين
    الحالة الاجتماعية : خاطب
    التخصص : Prepaid Systems Manager
    نقاط النشاط : 836
    الاعجاب : 12
    المهنة : الثقافة والفكر Engine10
    المزاج : الثقافة والفكر Yragb11
    الدوله : فلسطين

    البطاقة الشخصية
    my sms:

    الثقافة والفكر Empty رد: الثقافة والفكر

    مُساهمة من طرف فارس الليل الثلاثاء 9 ديسمبر 2008 - 20:49

    تم النقل للمنتدى العام

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 20 سبتمبر 2024 - 2:10