إقرأ بتأني

تحذير " ارجوا القراءة المتأنية والتعمق في الموضوع وذلك لإكتمال الصورة للمتلقي "



. . . يقول وعمري 12 سنة كان في داخلي طموح

وإندفاع داخلي يحثني على الإبتكار او الإبداع في اي مجال

لا اعلم ولكن ابحث عن نفسي وذات يوم رآني والدي

" وكانت نظرتة نظرت استصغار "

وقال الوالد:ماذا تفعل؟

الولد يقول:ابحث عن نفسي ..

الوالد:!! " بلغة السخرية " واين نفسك ؟؟

الولد : " نفسي معي ولكن فارغه " ..

الوالد :لا تبحث فأنت صغير " ولا تعي ماتقول وتفعل " ..

. . . وهنا قال الحكمة المشهورة " بلغة الحياة "


" إن لم ابحث عن نفسي فمن يبحث عني "

ودار الصراع . . بين ,

الطمــــــــــــــوح و اليأس

او بمعنى آخر

صراع بين الحياة و الموت

. . .

ونستخلص من هذه القصة ان يبدأ كثيرا الطموح والامل

في عمر الصغر,و يفعل ويبحث الصغير ليجد ذاته البريء

ويبدأ عندما يحس بالفراغ الداخلي ويطمح لنفسه ,ولكن

هذا البريء لم يحثه احد ,ولكن ليشبع الفراغ والبحث

عن طموح بريء و ولكن يرى تصغير طموحه

الداخلي و " التصغير يأتي من الخارج ليس من ةالذات النفسيه لطموح ,واليأس طبعا من

من الالفاض والنطق التصغيري للامل "

, ولا يرا من يشجعه ويعمق بداخلة الصعود إلى القمم بل يرى من يستهزئ

ومن يهضم حقوقه الإنسانيه ويرى من يريد تغير المسار

للأسباب التعجيزيه ,ولذلك تشوش وتغير المسار الصحيح الى الخطأ.


. . . .


ونبدأ النقاش لا " الصراع " حول موضوع (هضم الطموح والآمال الصغيره)
وانا لم اطرح مثل هذه المواضيع إلا لما رأيت من اهميتها ,وعزعلي
هضم مثل هذه الآمال الصغيره و((كبيره بوجهتي الشخصيه)) . . .
" الطموح هو بدايه بدون نهايه " و " الامل هو المستحيل"

. . . .

وهذا الإهداء لكل طمــــــوح لم يجد بدايه