الرئيسية
؛؛~اعزائي~؛؛
زملاء البوح
يا من تخفقون بمداد من احساس
وتنثرون مشاعر مغلفة بالصدق
يامن جندتم اقلامكم لاثراء
تلك الواحة بالحروف الملونه
وبالالحان العذبة
يا من تغنيتم بقصائد مخملية
للحب والهوى..
وابكيتم حروفكم على
فراق الاحبه, ووداع الاهل
ورحيل الوطن!
يا من تلوعت السطور
تحت نزف أقلامكم!
وأستودعتم تلك الصفحات
بثقل أشجانكم
فتحملتها صابرة وهي تئن
من طائل أوجاعكم!
دون تأفف او ملل
وتقول هل من مزيد!؟
؛
؛
اليكم أنتم
يامن تنصفون الحرف
وتتذوقون فن الكتابه
وتعلمون اكثر من غيركم
كيف يصبح الحرف
عبدا لمشاعرنا,
وخادما مطيعالاشجاننا
اليكم اعزائي
مطمعي وأملي
بمشاركتي نزف قلمي
ووجع بوحي
فمن منصفي اليوم؟
في لحظات انكساري
عندما بلغ الشوق حده مني
وهو يقتات من جسمي
وجع الغربة, والم الحنين
والحزن يدلف في تلافيف الروح
وجوها ما زالت مرسومة
ملامحها في حدقاتي
وأشكالا ما زالت تقف على
مدائن عمري
قد ضاعت منها حلقة وصل
في ارض الشتات
فضاعت معالمي بين
غربة وابتعاد
لتختنق مناجاتي لوطن
ما زال ساكنا يتلالا في الافاق
وجرحه داكنا وغائرا في الاعماق
الى وطني في غربتي
اوجه اليه تلاوة قبل الممات
واشكواليه حنن شوقي الذي
يقتلني في اليوم
عشرات المرات
وقلبي انهكه طول البعد والنوى
وفي خافقي نبض يكتوى
عصارة الهم ترشفني
وأنا اناظرك يا وطني من بعيد
أمد يداي لالتمس طهرك
ودفئ حنوك
يا املا ما زال يرتاق
فتباغتني المسافات
تقطع اوصالي كلما اليك اشتاق
وكلما جن في القلب بكاء
يا وطنا اضناني فراق حضنه الدافئ
وبات جلدي يتنفس غبار الغربة
ومتنفسي في بعدك وجع لا يطاق
أكلما دنوت من عناقك
تباعدت المسافات
وتبعثرت الخطوات
وطالت اللحظات
فأعود من جديد
أبكي مشهد الطهر لاختلاقي
واحن الى رضعة حب
من ثدي الولاء
لاستسقي من ينابيعك
دم الفداء
وأغرس جذورك في اعماقي
لينبت جسدي
غراس الحمضيات والزيتون
وأشجار الدوح والزيزفون
وأشعل من جبيني شموعا
تضيئ الطريق الى حواريك
فمتى يا موطن الطهر
اليك اعود ؟
امشي في دروبك فخرا
واشرب كوثرا من واديك
وأمضغ خبزا عربيا
وانام قيلولة في علاليك
متى اقضي صلاة وجعي على اراضيك؟
والثم عشقي صباحا ومساءا
تحت فيافيك
قل لي يا وطنا
بات عشقه في قلبي يضنيك
كما انت تبكيني !
انا لفراقك ابكيك
سل دمعي؟
عن عذاب الشوق بعيدا
عن لياليك
وكيف غفى جفني يتيما
عن اراضيك
في غرفة سوداء
حيطانها جرداء
جرعتني عيشامتنفسه داء
وتجزاعمري الى قطع واشلاء
ولم يعد يفيد علتي اي دواء
وكيف يفيدني دواء؟
وانت يا وطني مصل الشفاء
فدعني ابكيك دما
كلما مر على غربتي
صيف وشتاء
فبدونك انعدم هوائي
وانعدم بعدك الرجاء
؛
زملاء البوح
يا من تخفقون بمداد من احساس
وتنثرون مشاعر مغلفة بالصدق
يامن جندتم اقلامكم لاثراء
تلك الواحة بالحروف الملونه
وبالالحان العذبة
يا من تغنيتم بقصائد مخملية
للحب والهوى..
وابكيتم حروفكم على
فراق الاحبه, ووداع الاهل
ورحيل الوطن!
يا من تلوعت السطور
تحت نزف أقلامكم!
وأستودعتم تلك الصفحات
بثقل أشجانكم
فتحملتها صابرة وهي تئن
من طائل أوجاعكم!
دون تأفف او ملل
وتقول هل من مزيد!؟
؛
؛
اليكم أنتم
يامن تنصفون الحرف
وتتذوقون فن الكتابه
وتعلمون اكثر من غيركم
كيف يصبح الحرف
عبدا لمشاعرنا,
وخادما مطيعالاشجاننا
اليكم اعزائي
مطمعي وأملي
بمشاركتي نزف قلمي
ووجع بوحي
فمن منصفي اليوم؟
في لحظات انكساري
عندما بلغ الشوق حده مني
وهو يقتات من جسمي
وجع الغربة, والم الحنين
والحزن يدلف في تلافيف الروح
وجوها ما زالت مرسومة
ملامحها في حدقاتي
وأشكالا ما زالت تقف على
مدائن عمري
قد ضاعت منها حلقة وصل
في ارض الشتات
فضاعت معالمي بين
غربة وابتعاد
لتختنق مناجاتي لوطن
ما زال ساكنا يتلالا في الافاق
وجرحه داكنا وغائرا في الاعماق
الى وطني في غربتي
اوجه اليه تلاوة قبل الممات
واشكواليه حنن شوقي الذي
يقتلني في اليوم
عشرات المرات
وقلبي انهكه طول البعد والنوى
وفي خافقي نبض يكتوى
عصارة الهم ترشفني
وأنا اناظرك يا وطني من بعيد
أمد يداي لالتمس طهرك
ودفئ حنوك
يا املا ما زال يرتاق
فتباغتني المسافات
تقطع اوصالي كلما اليك اشتاق
وكلما جن في القلب بكاء
يا وطنا اضناني فراق حضنه الدافئ
وبات جلدي يتنفس غبار الغربة
ومتنفسي في بعدك وجع لا يطاق
أكلما دنوت من عناقك
تباعدت المسافات
وتبعثرت الخطوات
وطالت اللحظات
فأعود من جديد
أبكي مشهد الطهر لاختلاقي
واحن الى رضعة حب
من ثدي الولاء
لاستسقي من ينابيعك
دم الفداء
وأغرس جذورك في اعماقي
لينبت جسدي
غراس الحمضيات والزيتون
وأشجار الدوح والزيزفون
وأشعل من جبيني شموعا
تضيئ الطريق الى حواريك
فمتى يا موطن الطهر
اليك اعود ؟
امشي في دروبك فخرا
واشرب كوثرا من واديك
وأمضغ خبزا عربيا
وانام قيلولة في علاليك
متى اقضي صلاة وجعي على اراضيك؟
والثم عشقي صباحا ومساءا
تحت فيافيك
قل لي يا وطنا
بات عشقه في قلبي يضنيك
كما انت تبكيني !
انا لفراقك ابكيك
سل دمعي؟
عن عذاب الشوق بعيدا
عن لياليك
وكيف غفى جفني يتيما
عن اراضيك
في غرفة سوداء
حيطانها جرداء
جرعتني عيشامتنفسه داء
وتجزاعمري الى قطع واشلاء
ولم يعد يفيد علتي اي دواء
وكيف يفيدني دواء؟
وانت يا وطني مصل الشفاء
فدعني ابكيك دما
كلما مر على غربتي
صيف وشتاء
فبدونك انعدم هوائي
وانعدم بعدك الرجاء
؛
» اداة ذكاء اصطناعي للباحثين وطلاب الدراسات العليا
» وفاة 30/7/2013 : جمال ابراهيم علي الحروب
» جميع حلقات سيف النار
» اسماء المرشحين في انتخابات بلدية خاراس القادمة!!!!!؟؟؟؟
» د.ناصر اللحام رئيس تحرير وكاله معا يصف خاراس
» تهنئة العضو القدير khamdan بالخطوبة
» مشكلة المياه في البلدة والقرى المجاوره
» شات عربي
» صور من خيمة التضامن مع الاسير ثائر حلاحلة في خاراس