الرئيسية
أعاد طبيب سوري الأمل لدى مريضي البدانة الذين لا تسمح لهم إمكاناتهم المادية بإجراء عمليات التنحيف لدى المشافي الخاصة ، من خلال إجراء هذه العمليات في مشفى عام بدوما في العاصمة السورية.
ونقلت جريدة " الخبر " السورية قول الدكتور " محمد صرصر " صاحب الفكرة ان " هناك مستويات للبدانة نستطيع حسابها من خلال حساب الـ BMI الذي له علاقة بالوزن والطول وقد اقترحت على إدارة المشفى أن ندخل حالات البدانة التي تأخذ الطابع المرضي ضمن خدمات المشفى ".
وأضاف " لقد حاولنا في المشفى أن نعالج مرضى البدانة الذين تبلغ درجة الـ BMI لديهم أكثر من 35 كونها حالة مرضية متقدمة وصاحبها مرشح للإصابة بعدد من الأمراض العضوية عدا عن الحالة النفسية لمريض البدانة، فإذا كانت الـBMI بين 20 – 25 يكون وضع الإنسان مثالي أما إذا كانت بين 25 -30 فيكون لديه حالة سمنة يمكن أن تعالج عن طريق الرياضات والبرامج الغذائية أما إذا كانت فوق الـ 30 فيكون لديه حالة بدانة مرضية لا يمكن علاجها سوى بالعمل الجراحي ".
وأوضح الدكتور "صرصر " أن مثل هذه العمليات تحتاج إلى فريق عمل كبير وتقنية عالية جداً في العمل إضافة إلى أنها تكلف بين 200 – 400 ألف ليرة بالنسبة لعمليات تصغير المعدة (سليف) وعمليات إيجاد سوء امتصاص صنعي (باي باس) والتي أثبتت أنها أفضل العمليات الجراحية لناحية النتائج وناحية قلة الأعراض الجانبية.
وبين أن كل عملية من هذه العمليات تكلف المشفى بين 75 – 100 ألف ليرة سورية كلفة المعدات الطبية المستهلكة في تلك العمليات وبالنسبة لعمليات زرع الحلقة حول المعدة التي لا زالت شائعة .
وقال"أقوم حالياً بالإشراف على فريق طبي متكامل على عمليات البدانة التنظيرية التي لاقت نجاحاً كبيراً في مشفى دوما الوطني, بعد أن خضعت لعدة دورات تدريبية في كل من فرنسا وبيروت" .
ونقلت جريدة " الخبر " السورية قول الدكتور " محمد صرصر " صاحب الفكرة ان " هناك مستويات للبدانة نستطيع حسابها من خلال حساب الـ BMI الذي له علاقة بالوزن والطول وقد اقترحت على إدارة المشفى أن ندخل حالات البدانة التي تأخذ الطابع المرضي ضمن خدمات المشفى ".
وأضاف " لقد حاولنا في المشفى أن نعالج مرضى البدانة الذين تبلغ درجة الـ BMI لديهم أكثر من 35 كونها حالة مرضية متقدمة وصاحبها مرشح للإصابة بعدد من الأمراض العضوية عدا عن الحالة النفسية لمريض البدانة، فإذا كانت الـBMI بين 20 – 25 يكون وضع الإنسان مثالي أما إذا كانت بين 25 -30 فيكون لديه حالة سمنة يمكن أن تعالج عن طريق الرياضات والبرامج الغذائية أما إذا كانت فوق الـ 30 فيكون لديه حالة بدانة مرضية لا يمكن علاجها سوى بالعمل الجراحي ".
وأوضح الدكتور "صرصر " أن مثل هذه العمليات تحتاج إلى فريق عمل كبير وتقنية عالية جداً في العمل إضافة إلى أنها تكلف بين 200 – 400 ألف ليرة بالنسبة لعمليات تصغير المعدة (سليف) وعمليات إيجاد سوء امتصاص صنعي (باي باس) والتي أثبتت أنها أفضل العمليات الجراحية لناحية النتائج وناحية قلة الأعراض الجانبية.
وبين أن كل عملية من هذه العمليات تكلف المشفى بين 75 – 100 ألف ليرة سورية كلفة المعدات الطبية المستهلكة في تلك العمليات وبالنسبة لعمليات زرع الحلقة حول المعدة التي لا زالت شائعة .
وقال"أقوم حالياً بالإشراف على فريق طبي متكامل على عمليات البدانة التنظيرية التي لاقت نجاحاً كبيراً في مشفى دوما الوطني, بعد أن خضعت لعدة دورات تدريبية في كل من فرنسا وبيروت" .
» اداة ذكاء اصطناعي للباحثين وطلاب الدراسات العليا
» وفاة 30/7/2013 : جمال ابراهيم علي الحروب
» جميع حلقات سيف النار
» اسماء المرشحين في انتخابات بلدية خاراس القادمة!!!!!؟؟؟؟
» د.ناصر اللحام رئيس تحرير وكاله معا يصف خاراس
» تهنئة العضو القدير khamdan بالخطوبة
» مشكلة المياه في البلدة والقرى المجاوره
» شات عربي
» صور من خيمة التضامن مع الاسير ثائر حلاحلة في خاراس