منتديات خاراس الرسمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

3 مشترك

    خذوا العبرة قبل فوات الاوان

    قمر حاراس
    قمر حاراس


    خذوا العبرة قبل فوات الاوان Stars16



    الجنس : انثى
    البرج : القوس
    عدد المشاركات : 55
    العمر : 35
    البلد : خاراس
    الحالة الاجتماعية : محجوزة
    التخصص : بتاع كله
    نقاط النشاط : 57
    الاعجاب : 0
    المهنة : خذوا العبرة قبل فوات الاوان Studen10
    المزاج : خذوا العبرة قبل فوات الاوان 510
    الدوله : فلسطين

    البطاقة الشخصية
    my sms:

    خذوا العبرة قبل فوات الاوان Empty خذوا العبرة قبل فوات الاوان

    مُساهمة من طرف قمر حاراس الثلاثاء 20 أبريل 2010 - 20:52

    [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة] هذي قصه فيها العبرة والموعظه وحبيت انقلها لكم
    فكم سمعنا عن عذاب القبر وعن من يترك صلاته ،
    وهذا موضوعنا اليكم القصة:
    ..............



    هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات تكنى بأم أحمد تقول: طلبتني أحد الأسر لأقوم بتغسيل ميتة (شابة) لهم، وبالفعل
    ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز، والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملابسه، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكن لا مجيب، فتوكلت على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر له الأبدان، وجه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أر، فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً ِلما رأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة بإغلاق الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلماذا أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول ولا قوة إلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد.
    اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير كان مثل أجر فاعله فانشروا هذ القصة لتكونوا من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى.
    اللهم لاتجعلنا عبرة لاحد .......واحسن خاتمتنا يارب العالمين ......اللهم اميييييييييييييين
    ==============
    منقوووووووول
    حياة الروح
    حياة الروح


    خذوا العبرة قبل فوات الاوان Stars5



    الجنس : انثى
    البرج : الاسد
    عدد المشاركات : 1143
    العمر : 38
    البلد : خاراس
    نقاط النشاط : 132
    الاعجاب : 10
    المهنة : خذوا العبرة قبل فوات الاوان Unknow10
    المزاج : خذوا العبرة قبل فوات الاوان 8110
    الدوله : فلسطين

    البطاقة الشخصية
    my sms:

    خذوا العبرة قبل فوات الاوان Empty رد: خذوا العبرة قبل فوات الاوان

    مُساهمة من طرف حياة الروح الثلاثاء 20 أبريل 2010 - 21:00

    كبري الخط لو سمحتي يا قمر خاراس انحولو عيوني ههههههههههه
    ديما
    ديما

    { إداري قديم }


    {  إداري قديم }


    الجنس : انثى
    البرج : العقرب
    عدد المشاركات : 26695
    العمر : 41
    البلد : فلسطين
    الحالة الاجتماعية : عزباء
    التخصص : محاسبة
    نقاط النشاط : 13086
    الاعجاب : 80
    المهنة : خذوا العبرة قبل فوات الاوان Unknow10
    المزاج : خذوا العبرة قبل فوات الاوان 5910
    الدوله : فلسطين

    البطاقة الشخصية
    my sms:

    خذوا العبرة قبل فوات الاوان Empty رد: خذوا العبرة قبل فوات الاوان

    مُساهمة من طرف ديما الثلاثاء 20 أبريل 2010 - 22:02

    اللهم لاتجعلنا عبرة لاحد .......واحسن خاتمتنا يارب العالمين ......اللهم اميييييييييييييين

    اللهم امين
    والله قصة تقشعر لها الابدان
    مشكوووورة

    ينقل للقسم المناسب

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 15:13