هل يقرأ العرب ؟

Abd كتب:

وصدق عمر بن عبد العزيز حين قال :" إنْ استطعت فكن عالماً , فإنْ لم تستطع فكن مُتعلِـّماً , فإنْ لم تستطع فأحبّهم ، فإنْ لم تستطع فلا تبغضهم "

سلمت يداك
وابقاك الله لنا علماً مفكرا

رباني كتب:هناك العلماء والعباقرة الكثير الكثير من العرب لكن الطامة الكبرى ان معظم الشعوب العربية لا تقرا واذا قرات تقرا الغير مفيد
مع ان اول اية نزلت على الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ( اقرا)
هناك بعض التغير الاننلاحظ ان الامور افضل من السابق
ندعوا الله ان تعود امة اقرا وافعل سريعا
مشكور دكتور

أحمد ابراهيم الحاج كتب:أقتبس هذه المقالة للكاتبة أنعام مستغانمي كرد على موضوع النقاش
هَلْ مُؤَخَّرَة ُرُوبـِي أهَمّ ُمِنْ مُقـَدِّمَةِ ابْن ِخـُلـْدُونْ ؟؟!
إنـْفــاقْ المُـدَّخـَراتْ
مِنْ أجْل ِالمُؤَخَّـراتْ
الكاتبة أحلام مستغانمي
الهند تخطّط لزيادة علمائها ، وأعدَّت خطـّة لبناء قاعدة من العلماء والباحثين لمواكبة دول مثل الصين وكوريا الجنوبية , في مجال الأبحاث الحديثة , لم أفهم كيف أنّ بلداً يعيش أكثر من نصف سكانه تحت خط الفقر المُدْقِع ، يتسنـّى له رصد مبالغ كبيرة ، ووضع آليّة جديدة للتمويل ، بهدف جمع أكبر عدد من العلماء الموهوبين , من خلال منح دراسيّة رُصِدَت لها اعتمادات إضافية من وزارة العلوم والتكنولوجيا ، بينما لا نملك نحن ، برغم ثرواتنا الماديّة والبشريّة ، وزارة عربية تعمل لهذه الغاية ، (عَدَا تلك التي تـُوظـّف التكنولوجيا لرصد أنفاسنا) ، أو على الأقلّ مؤسّـسة ناشطة داخل الجامعة العربيّة تتولـّى متابعة شؤون العلماء العرب ، ومساندتهم لمقاومة إغراءات الهجرة ، وحمايتهم في محنة إبادتهم الجديدة على يد صُنـّاع الخراب الكبير , أيّ أوطان هذه التي لا تتبارى سوى في الإنفاق على المهرجانات , ولا تعرف الإغداق إلاّ على المطربات ، فتسخو عليهنّ في ليلة واحدة , بما لا يمكن لعالم عربيّ أن يكسبه لو قضى عمره في البحث والاجتهاد ؟, ما عادت المأساة في كون مؤخّرة روبي تعني العرب وتشغلهم أكثر من مُقدّمة ابن خلدون ، بل في كون الـّلحم الرّخيص المعروض لـّلفرجة على الفضائيّات ، أيّ قطعة في هذا الـّلحم فيه من " السيليكون " أغلى من أيّ عقل من العقول العربيّة المهدّدة اليوم بالإبادة , إن كانت الفضائيّات قادرة على صناعة " النجوم " بين ليلة وضحاها ، وتحويل حلم ملايين الشباب العربيّ , إلى أن يصبحوا مغـنـّين ليس أكثر ، فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قدرات لصناعة عالِم ؟ وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوّق العلميّ يتحقـّق ؟, ذلك أنّ إهمالنا البحث العلميّ ، واحتقارنا علماءنا ، وتفريطنا فيهم , هي من بعض أسباب احتقار العالم لنا , وصدق عمر بن عبد العزيز حين قال :" إنْ استطعت فكن عالماً , فإنْ لم تستطع فكن مُتعلِـّماً , فإنْ لم تستطع فأحبّهم ، فإنْ لم تستطع فلا تبغضهم ", فما توقَـّع أن يأتي يوم نـُنكِّل فيه بعلمائنا ونُسْـلِمهم فريسة سهلة إلى أعدائنا ، ولا أن تُحرق مكتبات علميّة بأكملها في العراق أثناء انهماكنا في متابعة " تلفزيون الواقع "، ولا أن يغادر مئات العلماء العراقيين الحياة , في تصفيات جسديّة مُنظـّمة في غفلة منـّا ، مع انشغال الأمّة بالتـّصويت على التـّصفيات النهائيّة لمطربي الغد , تريدون أرقاماً تفسد مزاجكم وتمنعكم من النوم ؟: في حملة مقايضة النـّفوس والرّؤوس ، قرّرت واشنطن رصد ميزانيّة مبدئيّة تبلغ 160 مليون دولار , لتشغيل علماء برامج التسلـّح العراقيّة السّابقين ، خوفا ًمن هربهم للعمل في دول أخرى ، وكدفعة أولى غادر أكثر من ألف خبير وأستاذ نحو أوروبا وكندا والولايات المتحدة , كثير من العلماء فضّلوا الهجرة بعد أن وجدوا أنفسهم عزلاً في مواجهة " الموساد " التي راحت تصطادهم حسب الأغنية العراقيّة " صيد الحمَام ", فقد جاء في التقارير أنّ قوّات " كوماندوز " صهيونيّة ، تضمّ أكثر من مئة وخمسين عنصراً ، دخلت أراضي العراق , بهدف اغتيال الكفاءات المتميّزة هناك , وليس الأمر سرّاً ، ما دامت مجلة " بروسبكت " الأميركيّة هي التي تطوَّعت بنشره , في مقال يؤكِّد وجود مخطـّط واسع ترعاه أجهزة داخل البنتاغون وداخل ( سي آي إي)، بالتعاون مع أجهزة مخابرات إقليميّة ، لاستهداف علماء العراق , وقد حدّدت المخابرات الأميركية قائمة تضمّ 800 اسما لعلماء عراقيين وعرب , من العاملين في المجال النـّووي والهندسة والإنتاج الحربيّ , وقد بلغ عدد العلماء الذين تمّت تصفيتهم وفق هذه الخطة أكثر من 251 عالماً , أما مجلـّة " نيوزويك "، فقد أشارت إلى البدء باستهداف الأطبّاء , عبر الاغتيالات والخطف والتـّرويع والترهيب , فقد قـُتل في سنة 2005 وحدها ، سبعون طبيباً , والعمليّات مُرشَّحة حتماً للتصاعُد ، خصوصاً بعد نجاح عالم الصواريخ العراقيّ مظهر صادق التميمي , من الإفلات من كمين مُسلـّح نـُصِبَ له في بغداد ، وتمكّنه من الـّلجوء إلى إيران , غير أنّ سبعة من العلماء المختصّين في " قسم إسرائيل " والشّؤون التكنولوجيّة العسكريّة الإسرائيليّة ، تمّ اغتيالهم ، ليُضافوا إلى قائمة طويلة من العلماء ذوي الكفاءات العلميّة النادرة ، أمثال الدكتورة عبير أحمد عبّاس ، التي اكتشفت علاجاً لوباء الالتهاب الرئويّ " سارس "، والدكتور العلاّمة أحمد عبد الجوّاد ، أستاذ الهندسة وصاحب أكثر من خمسمئة اختراع ، والدكتور جمال حمدان ، الذي كان على وشك إنجاز موسوعته الضّخمة عن الصهيونيّة .
نـَحْنُ فِي المُـؤَخـَّرَة ْ
وَهَـمّـُـنـا المُـؤَخـَّرَة ْ
حب الدنيا رأس كل خطيئة

悔罪者 كتب:سؤال سوف اسئله لنفسي واجيب عليه ...


هل تقرأ يا 悔罪者 ؟

امممم

بصراحة قرأتي معظمها عند الحاجه وللتعلم وليس للتثقف .... وكلنا يعلم مالفرق بين التعلم والتثقف ...


مثال بسيط للتفرقه بينهما

حين اذهب للجامعه واقرا كتابا واخذواسمع محاضره فانا اتعلم .. وعندما اكون ماشيا باحدى الطرقات ووجدت ورقة مكتوب عليها مثلا اضرار دواء الشقيقه
واقرأه لكيف اعرف عنه هذا تثقف..

ولكن هنا تثقف بالدين وتوابعه ضروريه فلا اتركها


وبشكل العام بالنسبة للعرب .... اصبحت القراة تعتمد كثيرا على الفئة العمريه فالطالب تجده منهمكا بالتعلم لا التثقف لكي ينهي دراسته على خير وبعدها تراه منهمكا ببحث عن العمل وباله مشغووول وان وجد انشغل به عن كل شيء حتى عن القران في بعض الاحيان

اما هناك ناس وظيفته ان يتثقف لان عمله يحتاج كذلك اي معرفة شيء عن كل شيءليس كالمتعلم الذي مبدأئه اعرف كل شيء عن شيء

وبالنهايه اقول

العرب هم اهل ثقافة وقراة واحترافيون في ذلك.... (( حتى وان قرأوا جريدة الصباح فهي ثقافه ))
هذا ردي المؤقت ... فقد يقنعني احدهم بوجهة نظره


كل الاحترام على الموضوع الرااائع

( قلب البحر ) كتب:هل يقرأ العرب .. ؟؟!!

هل كل من يقرأ يقرأ!!؟؟
ان القراءة هي التفكير بما تقرأ .. فلو نظرنا الى مبيعات الصحف اليومية سنخرج .. بأن الكثير يشتريها في الصباح .. متجاهلين من يرمي الصحيفة .. وآخذا معه الصفحة الرياضية .. ( موضوع آخر ) .

ولكن .. الاشتراكات في المكتبات .. أكثر .. وكل يوم تفتتح مكتبة ..
والروائيون .. والمترجمون ..
ولكن اوكل من يقرأ هو بقارئ ..؟؟!! ( جاوبني بجاوبك !!)
مع كل الود والاحترام

المرينقي كتب:للاسف اهتمام المواطن العربي
يقتصر ع ثلاث اشياء معلومة للجميع
والقراءة ليست من هاي النقااط الثلاث
قبل كم شهر تقريبأ قرأت مقولة يهودية تقول
ان العرب لا يقرأون واذا قرأوا لا يفهمون واذا فهمو لا يطبقون
وللأسف شكل المقولة صحيحة
خاصة بعد دخول العرب بموسوعة غينيس للارقام القياسية
فقط باكبر الطبخات
ليس باشياء نفتخر بهاا

صمت الليالي كتب:الصراحة انا والمعظم لشو بنقرأ.. لحتى نريح انفسنا انو نحنا عملنا يلي علينا..
اوقات بنقرأ وبنقرأ وبتتعدد الكتب لكن بنكون بنقرأ بعيونا مو بأنفسنا ...
بنكون كأنو بنقلب بالصفحات لدرجة أنو يمكن نرجع نقرأ نفس الكتاب كماان مرة ونحنا مو منتبهين ...

بالمدرسة بنقرأ للأمتحان مو لأنو حابين نقرأ... ونفس الشي بالجامعة..
بنكون نعد بمعلومات بس لساعة الامتحان وبعد الامتحان يمكن ما بنحس انهم مرو علينا..

انا بحب اقرأ وكتير مو شوي ... بس بتقتصر قرأتي ع شي معين.. يلي هو الادب ..
أحيانا بيكون جاي ع بالي اقرأ شي تاني بس برجع لنفس النوع من الكتب ..

بس هاد يلي عندي ...
طرح نتمنى الكل يشارك فيه لانو شي مهم ..

د.سليمان عطوان كتب:

الحقيقة أن وجود هذا الموضوع في منتدانا له دلاله على أننا لسه بخير وأني بإنضمامي لكم أخذت القرار الصحيح..

قلةمن الاعضاء والمواقع التي تعنى بالمواضيع الجاده والكونيه-اي القضايا الكبيره التي تهم الكثيرين من الناس

كالاوبئه و كوارث الزلازل والبراكين والحروب وأزمة المياه وطبقة الاوزون وغيرها..

فلا تعجبوا يا إخواني أنني مدمن حقيقي ومنذ حداثة أظفاري على القراءه.

لا تعجبوا إن إعتبرت موضوع القراءه -وما يتبعها من تجليات ونواحي- قضيه كونيه بحته تهمنا وتهم الكثيرين...

دكتور ياااا دكتور ابراهيم

بموضوعك هذا ضغطت على الزر وفتحت الجرح وكررت الأسئله التي ما زالت تهز مضجعي فأنا لا زلت وسابقى أسالها لنفسي

متى سنصبح أمة قارئه؟

متى سأرى الناس -شيبا وشبانا عجائز وصبايا- يتسابقون و يتباهون في جلساتهم بالمواضيع التي قرأوها..؟


انا لن أذهب بعيدا..وكنت قد أشرت لذلك في مداخله سابقا وإن كانت قصيره لي في أحد مواضيع هذا المنتدى عن تجربتي الاولى مع الكتاب..


كان لدي في الصغر إشتراك طلاب في مكتبة البلديه وكنا نعاني الامرين حتى نصلها فهي بعيده عن مسكننا.
كنا نذهب اليها أحيانا-قرابة ال 5 كم- مشياعلى الاقدام..

نذهب لاستعارة كتاب ،أو لتصفح مرجع أو لأخذ معلومات حول موضوع إنشاء للمدرسه، لقرائة قصه أو قصيده.وفي العطله الصيفيه كانت المكتبه تأتي الينا في الحي-نيالنا- ؟؟؟!!!

( سيارة أسبوعيه، متجوله، صفراء تابعه لمكتبة البلديه،مليئه بالكتب )

كنا ننتظرها ونأخذ منها قصه او كتاب ونسلم ماأخذنا منها سابقا..

كنا نتمتع كثيرا بالمعلومات وكنا أحيانا نترك الغداء والعشاء ونحن ضائعون بين سطور الكتاب .طبعا التوبيخ من الاهل موجود لذلك التأخير والفخر بنا موجود ايضا لأننا نمسك بالكتاب.المعلومات التي كنا نجدها في الكتب رائعه ومثيره ولم يكن لدينا وسيلة للحصول على هذا الكم الهائل من المعلومات الا منها..

في القراءه غذاء خاص ففيها غذاء الروح والفكر والجسد

كم كنت أشعر وما زلت بالفخر بما قرأت وأقتنيت من كتب فهي ثروه حقيقه..في أمور حياتيه كثيره قرأت وقرأت ..
ولن أخفي عنكم سرا حتى التوراة والانجيل قرأت .

شعاري (أعرف لغة عدوك وثقافته أيضا)

أحزن لمن لا يقرأ وأعتز وأجاور من يقرأ ..

القراءه في الغربه..

الدكتور ابراهيم عاش في نفس البلد وتلوع في نفس مكان غربتي ويعلم ما سأقول..

كنا طلابا في روسيا زمن الإتحاد السوفياتي زمن غورباتشوف ومن ولى منهم..

كانوا ملحدين ولكن كانوا يتصفون بصفات رائعه صفات يحثنا عليها ديننا الحنيف..تعاون،حفاظ على البيئه والممتلكات العامه وغيرها...

كنت أتساءل لماذا هم كذلك ونحن نفتقر لذلك؟

الحقيقه تأتي في التالي وبإختصار -القراءه والثقافه

عدو عالم ولا صديق جاهل..


كانو يقرأون في المدرسه في الكليه في الباص في المحطه في الحديقه في قطار الانفاق -الميترو في البيت في المطبخ..كبارا كانوا أم صغارا...القراءه تدمثهم وتهذبهم..

الحقيقه شتان بين الوطن والاهل و الغربة إلا أن جموع القارئين هناك عزتني فبات في غربتي بعض السكون والخلان..من القراء


هل العالم العربي يا زملاء قارئ؟

بإعتقادي لا..فالنسبه قليله..

وأنا أقصد بالقراءه هنا-التثقيفيه.قراءة ما هو بعيد عن مجال عملنا ..

القراءه تفتح عيوننا على المجهول وتقرب المسافات وتزيد الخبرات وتعزز الثقة في النفس.

بعيدا عن الفزلكات والتلاعب بالألفاظ..وبالعاميه:


ياجماعه تصوروا إنكم في مكان وفيه جمعه (أصدقاء ،أهل.. )

وإنفتح موضوع ،أي موضوع والكل بحكي فيه وعندوا معلومات وإنت لأ....مممممم؟؟؟!!!

شو بكون شعوركم؟

أكيد شعور بالنقص..فإذا بلسان حالكم يقول سرا:

يلا سكرو هالموضوع زهقت..بدي أروح عالبيت.شو جابني لعند هدول ..ما بعرف إشي..نيالهم مثقفين ..من وين الهم هالمعلومات؟

طيب إذا كان الموقف معكوس:

الجميع صامتون وأنتم تملكون الحجه والمعلومه والكل لكم سامعون وعيونهم تتابع حركات لسانكم وشفاهكم و تتلقف ما سينبلج منها بغزارة من معلومات.. الاذان لكم صاغيه والكل في قرارة نفسه محترم لكم والبعض حاسد لكم لما امتلكتم من ثقافه ومعلومات.حتى أنكم صرتم في مجلسكم قبله وحذوه يحتذي الاخرون بها..وصارت معلوماتكم تأخذ في أدبياتهم ومقالاتهم والكل شاكر لوجود أمثالكم بينهم..

والله إشي حلو..

القراءه لا تعترف بالحدود ولا تحتاج للكثير من الجهد..فيها متعه ولذه ما بعدها لذه..تذهب بك بعيدا عبر السحاب فتصل النجوم المتلألئه.وتغوص بك أعماق البحار والمحيطات وتعيشك المغامرات في أدغال إفريقيا والهند وغابات الامازون فتتعرف على حضارات الزولو والمايا والهنود الحمر و حضارة العرب والمسلمين والحضارات الاولى في بابل والصين والإغريق وها هي الاوديسا والالياده وجلجامش والسيره النبويه وسيرة بني هلال وعبس وذبيان وملحمة الارض والحجر وغيرها تسطر أروع القصص والملاحم الإنسانيه عبر العصور لتركب قطار الزمن ولتنتقل عبر التاريخ والزمن..

نعم يا اخوان تلك هي المتعه واللذه التي ما بعدها لذه..

أما من لا يقرأ فأنه سيبقى ساكنا في عالم الجهاله وسيبقى في مزبلة التاريخ الى الابد بلا أثر.


لا بد من الاشاره الى ان عاتق نشر القراءه وتعليم الناس فنونها أي ديداكتيك القراءه أمر يقع على عاتقنا جميعا..

مؤسسات كناأو أفراد.

وأنا عملت بهذا المبدأ فحاولت نقل تجربتي وتجارب الآخرين لكم في منتديات خاراس الرسميه من خلال

مدونة القريه الثقافيه

لعلي أذوّب الجليد وأزيل الصدأ الذي يعترينا هذه الأيام..فأنا سعدت في حياتي بما قرأت وأتمنى للأخرين أن يتمتعوا بالقراءه ويستفيدوا ويفيدوا..

مهم جدا ماذا نقرأ..ومهم أيضا كم قرأنا..
ولكن الاهم ماذا إستفدنا.. وكم طبقنا مما قرأنا..

أنا اسف لأني أطلت الحديث فكانت مساهمتي هذه مفصله تارة وبعيدة عن الموضوع الاساسي تارة أخرى..ولكنها تصب في ذات السياق..

أنا أعتبر أن رفع مستوى ونوعية ما نقرأ رساله ملقاة على عاتقنا جميعا ..


ويا نيال مين إستفاد وفاد..



شكرا لصاحب الموضوع وللأعضاء الذين سبقوني في التعليق وخصوصا الأخ أحمد ابراهيم الحاج بما زودنااليوم من معلومات



مع التحيه

Abd كتب:

Abd كتب:

وصدق عمر بن عبد العزيز حين قال :" إنْ استطعت فكن عالماً , فإنْ لم تستطع فكن مُتعلِـّماً , فإنْ لم تستطع فأحبّهم ، فإنْ لم تستطع فلا تبغضهم "

سلمت يداك
وابقاك الله لنا علماً مفكرا

على ما يبدو انني لم ادقق جيدا
حيث اعتقدت في باديء الامر بان الموضوع من طرح الاخ احمد
الا انني وجدته يعود للدكتور ابراهيم
لهذا اعود واعتذر من حضرة الدكتور
واشكره على اثاره مثل هكذا موضوع
فنحن امة تبحث عن اللهو في كل احوالها
وليس لنا اهتمامات اكثر من الموضه والمسلسلات والافلام
التي هي في اغلبها من انتاج الغرب
ونهتم لها اكثر من منتجوها
للاسف فنحن مجتمع ما يزال تبعي لغيره
وهذا سبب من اسباب تخلفنا

كل الاحترام