الخليل-يزيد انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة الحيوانات المفترسة
في برية سعير شرق الخليل والأحياء السكنية المحيطة، ورصد مجموعة من رعاة
الأغنام ضبعا ضالا على الشارع الالتفافي والذي يربط بين بيت عينون ببقعة
الخليل من الجهة الشرقية للخليل، ونصبوا له عدة أفخاخ صيد بطعم من الدجاج
الميت.
وفي اليوم التالي مسك الفخ برجل الضبع واستطاع الشبان السيطرة عليه
بعد أن فزع الراعي وانهالوا عليه ضربا بالأدوات الحادة، وحاول ايذاء احد
الشبان وهنا قطع رأسه أحد الشبان والاتصال مع أحد الأطباء البيطريين
والاستفسار عن كيفية تحنيطه، وتم تحنيط الرأس واحضره الشاب إلى مركز
السنابل لعرضه في قاعة متحف السنابل في سعير بهدف التوعية المجتمعية
والوقاية من الحيوانات المفترسة خاصة فصيلة ال/*/*/*يات.
وقال، د.إدريس جرادات، مدير مركز السنابل " أن الضبع يفرز مادة
هرمونية من خلال بوله ويرش بها وجه الفريسة ومن هنا تضبعه أي تخدره وتسبب
له الهلوسة لأن المادة تؤثر على الجهاز العصبي اللاإرادي وتسمى المادة
المفروزة بالفورمين والتي تجعل الفريسة تحت سيطرته، ويهاجم الضبع الفريسة
من الخلف بعكس الذئب الذي يهاجم الفريسة من الأمام، والضبع له صوت يشبه
ضحكة الشخص المبحوح ويخرج أصواتا خاصة تعرف بالبربرة ويختفي في النهار في
وكره ويخرج في الليل بحثا عن فريسته ويأكل الجيف ورائحته نتنه جدا، وأما
أسنانه قوية جدا ويستطيع تكسير الحجارة على أسنانه وهرس العظام وأن رأسه
يستطيع أن يحطم واجهة السيارة فيما إذا حاول شخص ما دهسه بالسيارة".
وإما العرف الشعبي يشير إلى أن الضبع يخاف من النار، وحمل الضبع عدة
مسميات منها الضباع والجاسر والكاسر وأبو الجيف وأم عامر-الأنثى- وتشير
الروايات والقصص الشعبية أن تاجر الكاز واجه ضبعا في طريقه ورشه بالكاز
بعد أن سيطر على الدابة وأشعل النار فيه وهرب الضبع ووجد مقتولا بالغرق
والحرق في بركة ماء.
الضبع يخاف من البقر والثيران والمها، لأنه لا يستطيع مهاجمتها من
الخلف ولأنها تستخدم الرفس برجليها، واعتادت عامة الناس في الماضي أن تأكل
الجهة اليمين من الضبع ورمي الجزء الأيسر.
وعن شكل الضبع قال الدكتور إدريس جرادات: "أنه يتميز بالجسم الممتلئ
والقوي والرأس الكبير والعنق الغليظ والأطراف الأمامية المقوسة قليلا وهي
أطول من الأطراف الخلفية، وله ظهر محدب والأقدام ذات الأربعة أصابع، وذنبه
مغطى بخصلة من الشعر القوي الخشن ويغطي جسمه شعر طويل داكن، وله مشية
عرجاء وأنيابه قوية غليظة، وآذانه منتصبة، ويستطيع تفتيت العظام والحصى
بفكيه وأسنانه".
ويستقبل متحف السنابل طلبة المدارس في الفترة الصباحية وطلبة الجامعات
والمهتمين من الزوار في الفترة المسائية للإطلاع على شكل رأس الضبع
وأسنانه الصلبة شديدة البياض
في برية سعير شرق الخليل والأحياء السكنية المحيطة، ورصد مجموعة من رعاة
الأغنام ضبعا ضالا على الشارع الالتفافي والذي يربط بين بيت عينون ببقعة
الخليل من الجهة الشرقية للخليل، ونصبوا له عدة أفخاخ صيد بطعم من الدجاج
الميت.
وفي اليوم التالي مسك الفخ برجل الضبع واستطاع الشبان السيطرة عليه
بعد أن فزع الراعي وانهالوا عليه ضربا بالأدوات الحادة، وحاول ايذاء احد
الشبان وهنا قطع رأسه أحد الشبان والاتصال مع أحد الأطباء البيطريين
والاستفسار عن كيفية تحنيطه، وتم تحنيط الرأس واحضره الشاب إلى مركز
السنابل لعرضه في قاعة متحف السنابل في سعير بهدف التوعية المجتمعية
والوقاية من الحيوانات المفترسة خاصة فصيلة ال/*/*/*يات.
وقال، د.إدريس جرادات، مدير مركز السنابل " أن الضبع يفرز مادة
هرمونية من خلال بوله ويرش بها وجه الفريسة ومن هنا تضبعه أي تخدره وتسبب
له الهلوسة لأن المادة تؤثر على الجهاز العصبي اللاإرادي وتسمى المادة
المفروزة بالفورمين والتي تجعل الفريسة تحت سيطرته، ويهاجم الضبع الفريسة
من الخلف بعكس الذئب الذي يهاجم الفريسة من الأمام، والضبع له صوت يشبه
ضحكة الشخص المبحوح ويخرج أصواتا خاصة تعرف بالبربرة ويختفي في النهار في
وكره ويخرج في الليل بحثا عن فريسته ويأكل الجيف ورائحته نتنه جدا، وأما
أسنانه قوية جدا ويستطيع تكسير الحجارة على أسنانه وهرس العظام وأن رأسه
يستطيع أن يحطم واجهة السيارة فيما إذا حاول شخص ما دهسه بالسيارة".
وإما العرف الشعبي يشير إلى أن الضبع يخاف من النار، وحمل الضبع عدة
مسميات منها الضباع والجاسر والكاسر وأبو الجيف وأم عامر-الأنثى- وتشير
الروايات والقصص الشعبية أن تاجر الكاز واجه ضبعا في طريقه ورشه بالكاز
بعد أن سيطر على الدابة وأشعل النار فيه وهرب الضبع ووجد مقتولا بالغرق
والحرق في بركة ماء.
الضبع يخاف من البقر والثيران والمها، لأنه لا يستطيع مهاجمتها من
الخلف ولأنها تستخدم الرفس برجليها، واعتادت عامة الناس في الماضي أن تأكل
الجهة اليمين من الضبع ورمي الجزء الأيسر.
وعن شكل الضبع قال الدكتور إدريس جرادات: "أنه يتميز بالجسم الممتلئ
والقوي والرأس الكبير والعنق الغليظ والأطراف الأمامية المقوسة قليلا وهي
أطول من الأطراف الخلفية، وله ظهر محدب والأقدام ذات الأربعة أصابع، وذنبه
مغطى بخصلة من الشعر القوي الخشن ويغطي جسمه شعر طويل داكن، وله مشية
عرجاء وأنيابه قوية غليظة، وآذانه منتصبة، ويستطيع تفتيت العظام والحصى
بفكيه وأسنانه".
ويستقبل متحف السنابل طلبة المدارس في الفترة الصباحية وطلبة الجامعات
والمهتمين من الزوار في الفترة المسائية للإطلاع على شكل رأس الضبع
وأسنانه الصلبة شديدة البياض
الأربعاء 20 نوفمبر 2024 - 20:54 من طرف جنى ميرو
» صيانة سخانات في دبي 0543747022 emiratefix.com
الأربعاء 20 نوفمبر 2024 - 19:53 من طرف جنى ميرو
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
السبت 16 نوفمبر 2024 - 23:43 من طرف جنى ميرو
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
السبت 16 نوفمبر 2024 - 23:11 من طرف جنى ميرو
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت 16 نوفمبر 2024 - 22:15 من طرف جنى ميرو
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت 16 نوفمبر 2024 - 22:11 من طرف جنى ميرو
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت 16 نوفمبر 2024 - 0:11 من طرف جنى ميرو
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة 15 نوفمبر 2024 - 20:33 من طرف جنى ميرو
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الأربعاء 13 نوفمبر 2024 - 21:30 من طرف جنى ميرو
» اداة ذكاء اصطناعي للباحثين وطلاب الدراسات العليا
الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:23 من طرف Abd