الرئيسية
يَتَهادى إلى القلبِ مثلَ الرَّدى صوتُ هذي النداءاتِ
لا عُوْدَ يعزِفُهُ
لا رنينٌ يُرَدِّدُ أصداءَهُ الباكياتُ
ومثلَ الخرافةِ تمتدُّ تلكَ الحَكايا
على الشارعِ المتوهِّجِ بالثائرينَ
على الساحةِ المدلهمَّةِ بالغَضَبِ الأسوَديِّ
على الروحِ مشحونةً بالتمرُّدِ
تركضُ نحوَ الغيومِ الكثيفةِ صاخبةً تتطايرُ منها الصواريخُ وحشاً فوحشاً
ومثلَ الأيادي متيمةً بالشعاراتِ
ترفعُ أحزانَها وتصفِّقُ للمَطرِ المستغيثْ.
الجنازةُ جزءٌ من القَدَرِ المُسْتفيضِ منَ الغيبِ يهوي كما الإحتضارُ
ثقيلاً على الأرضِ
لا شيء يمسحُهُ عن حذاءِ الحضارةِ
عن وجهِ قابيلَ
عن جسدي
عن قناعِ العدوِّ اللَّقيطِ
وعن كاهنٍ يتوحَّدُ بينَ الظلامِ وبينَ الظلامْ.
كما َ الرعبُ صوتُ النداءاتِ يعلو خفيفاً إلى المطلَقِ المتسارِعِ نحوَ النهاياتِ
لا شرفَةَ الشَّمسِ
لا قمراً أو سماءً تصدُّ النداءَ عن القلبِ ؛
هذا المتيَّمُ بالإنقشاعِ عن الإنسِ
هذا الذي دغدغَ الأصدقاءَ قليلاً لكي يشربوا من جراحِ الهزيمةِ خمرَ القتالِ
وخمرَ الردى .
الآن لا شيءَ يبدو غريباً
فكُلي تلبَّسَهُ العتمُ
لا ضوءَ يزحَفُ بيني وبينَ الحياةِ
دمٌ لا يجظُّ من الإندلاعِ
بلادٌ من "النِيلِ" تَروي عناقيدَ "يهوى" بماءِ الظلامِ
كما الموتُ بينَ المرايا يمرُّ الكلامُ المدمَّى
تمرُّ المناديلُ واللُّغةُ المخمليَّةُ .
بينَ الشظايا يمرُّ بلا أسفٍ صوتُ خوفو؛
يئنُّ
يئنُّ
يئنُّ
يعفِّرُ هذا المدى حارسٌ أوصدَ البابَ بينَ الإله وأعضائِه المطفآت
بفسفورِ يَهوى؛
يجنُّ يجنُّ يجنُّ
يدٌ بالسلاسِلِ مثقَلَةٌ
بالنعاسِ مكبَّلةٌ
بالنوايا تلثِّم هذا النداءْ.
وترميهِ عندَ المسيرةِ
بعد اصطفافِ الزغَاريدِ فوقَ الطريقِ المؤدي إلى جنَّةٍ
شيءٌ أخفُّ من الماءِ
أبعدُ من نقطةِ الغيبِ
أهدأُ من نسمةٍ تتهامسُ مثلَ الأنينِ على وردةِ الجُّرحِ.
الأيادي جنونٌ يهُبُّ مع الريحِ
ميلادُ صوتٍ يئِنُّ كما الأرضُ فينا
كما الإنتقامُ
كما النهرُ
كالإحتضارِ المسنَّنِ
والعازِفِ المتداخِلِ بينَ الجماهيرِ يأتي بطيئاً
يدلِّعُ أحشاءَهُ ؛!
ويطيرُ منَ اللَّحنِ
مثلَ القنابلِ يمضي خفيفاً تجرِّدُهُ الشائعاتُ من الوَترَِ القُرمُزيِّ
تتلو غبارُ الكواكبِ أسماءَهُ
وتريبُ الرؤى حلمُهُ المتآكِلُ
كلَّما خضَّهُ الليلُ أسرى بأنباءِ "غزَّةَ".
لا شيءَ يُغوي القصائدَ عن عُنفِها حينَ يبدو وراءَ المراراتِ "يهوى"؛
وراءَ الرَّدى شبَّ فيهِ الرَّدى
فوقَ ثلجِ القصائدِ يهوى
يمُوتُ
يمُوتُ
يمُوتْ.
لا عُوْدَ يعزِفُهُ
لا رنينٌ يُرَدِّدُ أصداءَهُ الباكياتُ
ومثلَ الخرافةِ تمتدُّ تلكَ الحَكايا
على الشارعِ المتوهِّجِ بالثائرينَ
على الساحةِ المدلهمَّةِ بالغَضَبِ الأسوَديِّ
على الروحِ مشحونةً بالتمرُّدِ
تركضُ نحوَ الغيومِ الكثيفةِ صاخبةً تتطايرُ منها الصواريخُ وحشاً فوحشاً
ومثلَ الأيادي متيمةً بالشعاراتِ
ترفعُ أحزانَها وتصفِّقُ للمَطرِ المستغيثْ.
الجنازةُ جزءٌ من القَدَرِ المُسْتفيضِ منَ الغيبِ يهوي كما الإحتضارُ
ثقيلاً على الأرضِ
لا شيء يمسحُهُ عن حذاءِ الحضارةِ
عن وجهِ قابيلَ
عن جسدي
عن قناعِ العدوِّ اللَّقيطِ
وعن كاهنٍ يتوحَّدُ بينَ الظلامِ وبينَ الظلامْ.
كما َ الرعبُ صوتُ النداءاتِ يعلو خفيفاً إلى المطلَقِ المتسارِعِ نحوَ النهاياتِ
لا شرفَةَ الشَّمسِ
لا قمراً أو سماءً تصدُّ النداءَ عن القلبِ ؛
هذا المتيَّمُ بالإنقشاعِ عن الإنسِ
هذا الذي دغدغَ الأصدقاءَ قليلاً لكي يشربوا من جراحِ الهزيمةِ خمرَ القتالِ
وخمرَ الردى .
الآن لا شيءَ يبدو غريباً
فكُلي تلبَّسَهُ العتمُ
لا ضوءَ يزحَفُ بيني وبينَ الحياةِ
دمٌ لا يجظُّ من الإندلاعِ
بلادٌ من "النِيلِ" تَروي عناقيدَ "يهوى" بماءِ الظلامِ
كما الموتُ بينَ المرايا يمرُّ الكلامُ المدمَّى
تمرُّ المناديلُ واللُّغةُ المخمليَّةُ .
بينَ الشظايا يمرُّ بلا أسفٍ صوتُ خوفو؛
يئنُّ
يئنُّ
يئنُّ
يعفِّرُ هذا المدى حارسٌ أوصدَ البابَ بينَ الإله وأعضائِه المطفآت
بفسفورِ يَهوى؛
يجنُّ يجنُّ يجنُّ
يدٌ بالسلاسِلِ مثقَلَةٌ
بالنعاسِ مكبَّلةٌ
بالنوايا تلثِّم هذا النداءْ.
وترميهِ عندَ المسيرةِ
بعد اصطفافِ الزغَاريدِ فوقَ الطريقِ المؤدي إلى جنَّةٍ
شيءٌ أخفُّ من الماءِ
أبعدُ من نقطةِ الغيبِ
أهدأُ من نسمةٍ تتهامسُ مثلَ الأنينِ على وردةِ الجُّرحِ.
الأيادي جنونٌ يهُبُّ مع الريحِ
ميلادُ صوتٍ يئِنُّ كما الأرضُ فينا
كما الإنتقامُ
كما النهرُ
كالإحتضارِ المسنَّنِ
والعازِفِ المتداخِلِ بينَ الجماهيرِ يأتي بطيئاً
يدلِّعُ أحشاءَهُ ؛!
ويطيرُ منَ اللَّحنِ
مثلَ القنابلِ يمضي خفيفاً تجرِّدُهُ الشائعاتُ من الوَترَِ القُرمُزيِّ
تتلو غبارُ الكواكبِ أسماءَهُ
وتريبُ الرؤى حلمُهُ المتآكِلُ
كلَّما خضَّهُ الليلُ أسرى بأنباءِ "غزَّةَ".
لا شيءَ يُغوي القصائدَ عن عُنفِها حينَ يبدو وراءَ المراراتِ "يهوى"؛
وراءَ الرَّدى شبَّ فيهِ الرَّدى
فوقَ ثلجِ القصائدِ يهوى
يمُوتُ
يمُوتُ
يمُوتْ.
» صيانة سخانات في دبي 0543747022 emiratefix.com
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
» اداة ذكاء اصطناعي للباحثين وطلاب الدراسات العليا