الرئيسية
[size=16]"أكدت دراسة جديدة أعدها الدكتور / محمد مهدي عزت - أستاذ الجيولوجيا بمعهد الدراسات والبحوث البيئية بجامعة عين شمس - أن ماء زمزم لا يخضع للقواعد والمعايير الطبيعية وأن به تركيبات ربانية لم يعرف أحد بعد أسرارها .
وأشارت الدراسة إلى أن بعض خصوصيات ماء زمزم حيث أنه لا يتفعن ولا يتعطن ولا يتغير طعمه ورائحته فهو مثل عسل النحل الذي لا يتأثر بتعرضه للجو على خلاف ما يحدث في جميع أنواع المياه الأخرى مثل مياه الأنهار والبحار والأمطار والمياه الجوفية ، ويرجع ذلك إلى غياب نشاط الجراثيم والبكتيريا والفطريات منه لزيادة تعدنه التى تراوحت ما بين 4,5 - 2,28 جم لتر وكذلك لنوعية المكونات الكيميائية المسببة لتعدنه .
هذا وتميل مياه زمزم إلى القلوية لكون ( الأس الهيدروجيني ) لها من 7,5 - 9,5 وهذه القلوية بالإضافة إلى زيادة التعدن جعلت هذه المياه المباركة من أعظم المياه المعدنية المستخدمة في العلاج والاستشفاء على مستوى العالم .
وتشير الدراسة إلى أنه على الرغم من زيادة الأملاح الكيلة لماء زمزم فإنه حلو الطعم فالشارب لهذا الماء لا يشعر بهذه الملوحة العالية على الرغم من أن نفس الكم من الملاح لو وجد في أي ماء آخر أو لو تم تصنيع مياه معدنية بنفس المواصفات لما استطاع أحد أن يشربها .
وهذا أحد أسرار الإعجاز الإلهي في هذا الماء حيث يحوي نسبة من 17% إلى 18% كلوريد صوديوم والذي يعطي الإحساس بالملوحة وهي نسبة تقارب النسبة المئوية للملوحة الموجودة في الماء العذب ففي ماء النيل توجد ملوحة بنسبة 14% إلى 15% ورغم وضوح الفارق بين نسبة الملوحة في ماء النيل وماء زمزم فإن الأخير يبقى دائماً حلواً ولا يشعر الشارب له بأي ملوحة ، كما أشارت الدراسة إلى أنه برغم جهود المسؤولين لتوفير ومعالجة ماء زمزم فإن هذه المعالجات التي تحدث لا تؤثر على الخواص الكيميائية لماء زمزم المبارك .
]
وأشارت الدراسة إلى أن بعض خصوصيات ماء زمزم حيث أنه لا يتفعن ولا يتعطن ولا يتغير طعمه ورائحته فهو مثل عسل النحل الذي لا يتأثر بتعرضه للجو على خلاف ما يحدث في جميع أنواع المياه الأخرى مثل مياه الأنهار والبحار والأمطار والمياه الجوفية ، ويرجع ذلك إلى غياب نشاط الجراثيم والبكتيريا والفطريات منه لزيادة تعدنه التى تراوحت ما بين 4,5 - 2,28 جم لتر وكذلك لنوعية المكونات الكيميائية المسببة لتعدنه .
هذا وتميل مياه زمزم إلى القلوية لكون ( الأس الهيدروجيني ) لها من 7,5 - 9,5 وهذه القلوية بالإضافة إلى زيادة التعدن جعلت هذه المياه المباركة من أعظم المياه المعدنية المستخدمة في العلاج والاستشفاء على مستوى العالم .
وتشير الدراسة إلى أنه على الرغم من زيادة الأملاح الكيلة لماء زمزم فإنه حلو الطعم فالشارب لهذا الماء لا يشعر بهذه الملوحة العالية على الرغم من أن نفس الكم من الملاح لو وجد في أي ماء آخر أو لو تم تصنيع مياه معدنية بنفس المواصفات لما استطاع أحد أن يشربها .
وهذا أحد أسرار الإعجاز الإلهي في هذا الماء حيث يحوي نسبة من 17% إلى 18% كلوريد صوديوم والذي يعطي الإحساس بالملوحة وهي نسبة تقارب النسبة المئوية للملوحة الموجودة في الماء العذب ففي ماء النيل توجد ملوحة بنسبة 14% إلى 15% ورغم وضوح الفارق بين نسبة الملوحة في ماء النيل وماء زمزم فإن الأخير يبقى دائماً حلواً ولا يشعر الشارب له بأي ملوحة ، كما أشارت الدراسة إلى أنه برغم جهود المسؤولين لتوفير ومعالجة ماء زمزم فإن هذه المعالجات التي تحدث لا تؤثر على الخواص الكيميائية لماء زمزم المبارك .
]
» اداة ذكاء اصطناعي للباحثين وطلاب الدراسات العليا
» وفاة 30/7/2013 : جمال ابراهيم علي الحروب
» جميع حلقات سيف النار
» اسماء المرشحين في انتخابات بلدية خاراس القادمة!!!!!؟؟؟؟
» د.ناصر اللحام رئيس تحرير وكاله معا يصف خاراس
» تهنئة العضو القدير khamdan بالخطوبة
» مشكلة المياه في البلدة والقرى المجاوره
» شات عربي
» صور من خيمة التضامن مع الاسير ثائر حلاحلة في خاراس